محمد ريان يكتب: أحوال بلا أحوال.. وفنون خارج الأحوال 

ومايسطرون.. فقد فقدوا الهدف الأسمي للفنون.. وبما أن الفنون جنون فقد سيطرت علي عقلي فكرة ساعة تروح وساعة تيجي.. ولأنني مدرك للأشياء بفلسفة الذين يمتلكون الوعي الفني فإنني أقولها لكم انا غير مصدق الممثل مصطفي شعبان في أداءه الباهت وغير مستحسن تمثيل ياسمين عبد العزيز المصطنع ومتأكد كل التأكد من موهبة كريم عبد العزيز خفيف الدم ويصبني العته وألم المفاصل عند مشاهدتي الاخ مصطفي قمر الذي لايجيد الغناء لأنه دائما خارج حدود المقام. وكل مقام وانتم طيبين 

...      ...... هل تعلمون اولا تعلمون ان في السفر سبع فوائد اولها جمع المال والخروج من حدود الانتماء    ...     ....…

      فيروز التي أعشقها وخيالي الذي لايهدأ ..والدنيا الفانية ألا تعلمون يدركه الموت وانتم تضحكون وتمرحون بين الكافيهات والحدائق والشيشة والمناطق الخلوية والبارات والديسكو.. أنا الحياة ياقوم.. ألا تدركون. ....   ...        

جائتني مطربة وقالت لي انها أفضل من لطيفة وأنها احسن من سميرة سعيد ومصطفي قمر وأنها وأنها وأنها.. قلت أسمعيني صوتك ..وغنت ثم قالت لي مارأيك..قلت لها انت افضل صوتا من محمد العزبي.   ...  ..    ..    

الهدوء الهدوء فأنا اقرأ قصيدة للشاعر صلاح عبد الصبور مع صوت فيروز وكوب من الماء المثلج وأوراق منثورة بجواري وصور وبعض الكتب في الفلسفة وعلم الجمال وضوء خافت وملعون ابو الدنيا.